"الشبكة الأهلية للتعليم"

"الشبكة الاهلية للتعليم" هى مشروع استراتيجى يهدف الى تنمية الكوادر البشرية لمواكبة متطلبات سوق العمل وتوفير خدمة تدريب حقيقية من خلال مشروعاتنا وبرامجنا التعليمية المتخصصة والمقدمه فى اكثر من 500 مركز تدريب معتمد فى الشرق الأوسط.

تعتمد “الشبكه الاهليه للتعليم” في إدارة العملية التدريبية والإشراف الفنى على نظام الكتروني متطور للحضور وتقييم الاداء وعمل الاختبارات الدوريه من خلال المنظومه الدوليه للتدريب (G.T.S) والمنظومه الدوليه للاختبارات (G.E.S) والمزوده بكاميرات مراقبة بجميع الفصول الدراسية مما يتيح السيطرة الكاملة عن بعد على جميع مراحل التدريب وضمان جوده الاربعه عناصر الاساسيه المكونه للعملية التدريبية والتى تتمثل فى (الماده العلميه / المدرب المعتمد / التدريب العملى / بيئه التدريب المناسبه).

الجوائز الخاصة بالشبكة الأهلية للتعليم

الشركه الوحيده التى تمتلك مركز اختبارات متنقل "PearsonVUE" فى الشرق الاوسط.
الشركه الوحيده من خمس شركات تمتلك مركز اختبارات متنقل "Prometric" فى الشرق الاوسط.
الشركه حاصلة على جائزه احسن مركز اختبارات من "Prometric" فى اجراءات التامين و الرقابه. للمزيد
الشركه حاصلة على جائزه احسن مركز جديد فى الشرق الاوسط و افريقيا من EC-Council لسنه 2011 و 2014. للمزيد
الشركة توفر تصريح دخول اختبارات EC-Council الدوليه خلال 24 ساعه. للمزيد
الشركه المصنفه ذهبيا رقم (1) بمصر و(37) عالميا فى و شريك ذهبى لمايكروسوفت فى (8) مجالات. للمزيد
الشركه لها منهج دولى معتمد من خلال مايكروسوفت فى تاهيل المدربين المعتمدين MCT.
الشركة حاصلة على جائزة مركز الابداع التكنولوجى وريادة الأعمال ITC Award 2014. للمزيد

ولمزيد من المعلومات عن "الشبكة الأهلية للتعليم" اضغط هنا


منحة الرخصة الدولية للتدريب

برنامج الرخصة الدولية للتدريب (ITL) هي مبادرة أهلية تشارك فيها العديد من شركات التدريب داخل مصر وتحت اشراف مباشر من "الشبكة الأهلية للتعليم" وتهدف تلك المبادرة لتأهيل مدربين مؤهلين وقادرين علي نقل التكنولوجيا داخل مجتماعتهم

بدأت الرخصة الدولية للتدريب كفكرة في مايو 2011 م لنشر فكرة التدريب المعتمد والتوعية بأهمية الحصول علي شهادات دولية معتمدة لسد الفجوة بين التعليم ومتطلبات سوق العمل .

وعند عمل مسح واستطلاع لسوق وشركات التدريب في مصر وجد الاتي:

1- ضعف شديد في البنية التحية من المدربين في أقاليم مصر وتركز اغلب الكوادر المدربة والمؤهلة في القاهرة فقط مما يجعل فرصة التدريب في البرامج المتخصصة غير متوفرة في كثير من أقاليم ومحافظات مصر .
2- ضعف الوعي لدي الكثير من الشباب بالشهادات والتدريب المعتمد وأهمية هذا التدريب للتأهل لسوق العمل .
3- مستوي الدخل المنخفض وانعدامه في بعض الاحيان للشباب المتخرج حديثا يعتبر عائقا مهما للحصول علي التدريب المعتمد عالي المستوي والشهادات الدولية حيث ان هذا التدريب مكلف جدا والشهادات الدولية اسعارها مرتفعة جدا

** لذلك تم تطوير الفكرة لتصبح … إعداد كوادر في أقاليم ومحافظات قادرة علي نقل التكنولوجيا لمتدربين اخرين من خلال القيام بنشر فكرة التدريب المعتمد لدي متدربين اخرين في نفس مجتمعاتهم وتدريبهم علي نفس البرامج التي تدربوا عليها ….ويدفع المتدرب مبلغ تأمين يسترده بالكامل عند انتهائه من جميع مراحل المنحة بنجاح وبذلك تكون منحة الرخصة الدولية للتدريب استطاعت بجهد ودعم أهلي بالكامل من التغلب علي العقبات التي تم ذكرها مسبقا

بدأت المنحة في نوفمبر 2011 التعاقد مع مراكز التدريب في كافة محافظات مصر علي تنفيذ المرحلة الأولي من المنحة وبدأ تسجيل المتدربين في يناير 2012 ليبدأ التدريب في مراكز التدريب من شهر مارس 2012 م ولمدة ستة شهور كاملة يعقبها تدريب علي مهارت التدريب (TOT)

نعمل حاليا علي تطوير الرخصة الدولية للتدريب لتصبح مؤسسة قائمة بذاتها حريصة علي إعداد كوادر مؤهلة لسوق وقادرة علي نقل التكنولوجيا لمتدربين اخرين في نفس بيئتهم ومجتمعاتهم

رسـالتنــا

تأهيل كوادر محترفة قادرة علي نقل ونشر التكنولوجيا داخل مجتماعتهم بحيث يستطيعوا من خلال التدريب سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل.

رؤيتنــا

1. تطوير معايير للمدربين تكون متوافقة مع ثقافة الشعب المصري وظروفه المادية والمعرفية
2. إعداد وتأهيل كوادر تتقن التكنولوجيا الحديثة وتكون قادرة على نقل التكنولوجيا للاخرين أو على الأقل قادرة على العمل بها.
3. تأهيل المدربين علي أعلي مستوي ممكن وفق مناهج معتمدة دوليا
4. تطوير ووضع معايير للعملية التدريبية تتناسب وإمكانيات مراكز التدريب في اقاليم مصر وتحقق اعلي مستوي متميز من التدريب .
5. صنع بنية تحتية في ربوع مصر من المدربين المؤهلين في كافة المجالات قادرة علي تقديم خدمات تدريبية بشكل متخصص ومحترف
6. نشر الوعي بفكرة التدريب المعتمد والشهادات الدولية المعتمدة وأهميتها بالنسبة لسوق العمل وأهمية التدريب في سد الفجوة بين التعليم ومتطلبات سوق العمل